قالت الفنانة اللبنانية يارا إن سبب وجود أصوات على الساحة العربية لا تستحق لقب مغن ومطرب يعود الى الاعلام والقنوات الفضائية وشركات الانتاج التي تقحم أشخاصا غير جديرين بدخول الوسط الفني ولكني متفائلة لأنني اعتقد ان الساحة بدأت تجتذب أصواتا جميلة وهذه الظاهرة ستتلاشى شيئا فشيئا.
وقالت يارا في مؤتمر صحفي عقدته في العاصمة القطرية في ختام مهرجان الدوحة التاسع للأغنية إن بدايتها الفنية كانت في برنامج »كأس النجوم« ولقد غنيت أغاني للفنانة سعاد محمد وحصلت على تصويت الجمهور وربحت المركز الأول ، وخرجت من البرنامج وكان طارق أبو جودة يبحث عن أصوات جديدة وبصراحة كنت محظوظة جدا.
وحول عدم غنائها أغان وطنية في ظل الظروف التي يعيشها لبنان حاليا مثل الفنانتين جوليا بطرس وماجدة الرومي ، قال يارا إن الأغاني الوطنية ليست بالكم ولكني غنيت أغنية الضمير العربي التي أعتز جدا بالمشاركة فيها وأنتظر خروجها بشكل كامل للناس ، وأعتقد أن الفترة الصعبة التي يمر بها لبنان منذ عامين هي أحد الأسباب التي منعتنا من الغناء كثيرا والسفر خارج لبنان ، وأعتقد أن الحالة الآن تحسنت في لبنان وأتمنى أن يبقى ويدوم الاستقرار.
وحول مشاركتها في اعلانات تجارية وأن الوقت مازال مبكرا لخوض هذه التجارب ، قالت يارا »لو ان الوقت ما زال مبكرا لما عرضت عليَّ هذه الشركات ان أكون ضمن اعلاناتها وأعتقد ان الاعلانات تحقق لي فائدة كبيرة وهي الانتشار وهو امر مطلوب للفنان.
وعن تعاملها مع الملحن ناصر الصالح في أغنية »صدفة« وغنائها ديو مع فضل وإذا ما كانت ستعيد هذه التجارب ، قالت يارا »لن يكون آخر تعامل بيني وبين الملحن ناصر الصالح وتعاملت أيضا مع الشاعر منصور الشادي ووجوه الاثنين كانت فألا طيبا عليّ لنجاح الأغنية ، وأعتقد أن الوقوف بجوار فنان كبير مثل فضل شاكر أمر جميل لأي فنان وأعتقد أنها إحدى أمنياتي أن أقف بجواره في عمل فني مرة أخرى ولي الشرف بالتأكيد«.
وردا على سؤال حول السبب الذي دفع يارا للغناء بأكثر من لهجة وهل السبب هو تحقيق الانتشار فقط ، وعن رأي الفنان ماجد المهندي أن يارا هي أفضل الفنانات العرب غناء بالخليجية »أعطاني الله قدرة الغناء بهذه اللهجات كلها وهذا ليس رأيي ولكن رأي مختصين ، وأعتقد أنني أجدت فيها كلها ، فاللهجة اللبنانية هي اللهجة الأم لي واللهجة المصرية هي أسهل اللهجات ، واللهجة الخليجية أنا أحب الغناء بها جدا ، ولو لم أحصل على دعم من المختصين بتشجيعهم لي وذكر أنني أجدت في الغناء بهذه اللهجات لما أكملت الطريق في الغناء بها ، وأعتقد أن الشاعر الخليجي لن يعطي كلماته إلا لمن يرى فيه صلاحية غناء هذه الكلمات وأتمنى أن تكون الأغاني التي غنيتها بهذه اللهجات قد وصلت بطريقة جيدة وصحيحة للجمهور ، والفنان ماجد المهندي فنان رائع وأنا أعتز به جدا وأحب أن أسمع أغانيه ، ورأيه شهادة مهمة لي جدا وأعتقد أن شهادتي دائما مجروحة فيه ولكني أؤكد أنه فنان رائع ولديه إحساس جميل«.
وعن دعم الاعلام اللبناني لها لكي تكون قوة موازية لقوة شيرين في مصر في ظل غياب الاصوات القوية في لبنان هذه الفترة قالت يارا اعتقد ان الصحافة اللبنانية تحبني جدا وتحترم الفن الذي اقدمه ولكني اقول ان الاهتمام بي عادي طالما لدى الفنان جديد فهو خامة جيدة تستخدمها الصحافة ولكن لو اني لا اعمل فكيف ستهتم بي الصحافة وتتابع اخباري وهو في الاصل لا يوجد اخبار ولا اعتقد ان احدا يحل مكان احد ولا يوجد اعلام في العالم يدفع بفنان الى الامام ليكون موازيا لفنان في بلد آخر وشيرين فنانة جميلة وكبيرة وأنا اكن لها كل احترام.
قالت الفنانة اللبنانية يارا إن سبب وجود أصوات على الساحة العربية لا تستحق لقب مغن ومطرب يعود الى الاعلام والقنوات الفضائية وشركات الانتاج التي تقحم أشخاصا غير جديرين بدخول الوسط الفني ولكني متفائلة لأنني اعتقد ان الساحة بدأت تجتذب أصواتا جميلة وهذه الظاهرة ستتلاشى شيئا فشيئا.
وقالت يارا في مؤتمر صحفي عقدته في العاصمة القطرية في ختام مهرجان الدوحة التاسع للأغنية إن بدايتها الفنية كانت في برنامج »كأس النجوم« ولقد غنيت أغاني للفنانة سعاد محمد وحصلت على تصويت الجمهور وربحت المركز الأول ، وخرجت من البرنامج وكان طارق أبو جودة يبحث عن أصوات جديدة وبصراحة كنت محظوظة جدا.
وحول عدم غنائها أغان وطنية في ظل الظروف التي يعيشها لبنان حاليا مثل الفنانتين جوليا بطرس وماجدة الرومي ، قال يارا إن الأغاني الوطنية ليست بالكم ولكني غنيت أغنية الضمير العربي التي أعتز جدا بالمشاركة فيها وأنتظر خروجها بشكل كامل للناس ، وأعتقد أن الفترة الصعبة التي يمر بها لبنان منذ عامين هي أحد الأسباب التي منعتنا من الغناء كثيرا والسفر خارج لبنان ، وأعتقد أن الحالة الآن تحسنت في لبنان وأتمنى أن يبقى ويدوم الاستقرار.
وحول مشاركتها في اعلانات تجارية وأن الوقت مازال مبكرا لخوض هذه التجارب ، قالت يارا »لو ان الوقت ما زال مبكرا لما عرضت عليَّ هذه الشركات ان أكون ضمن اعلاناتها وأعتقد ان الاعلانات تحقق لي فائدة كبيرة وهي الانتشار وهو امر مطلوب للفنان.
وعن تعاملها مع الملحن ناصر الصالح في أغنية »صدفة« وغنائها ديو مع فضل وإذا ما كانت ستعيد هذه التجارب ، قالت يارا »لن يكون آخر تعامل بيني وبين الملحن ناصر الصالح وتعاملت أيضا مع الشاعر منصور الشادي ووجوه الاثنين كانت فألا طيبا عليّ لنجاح الأغنية ، وأعتقد أن الوقوف بجوار فنان كبير مثل فضل شاكر أمر جميل لأي فنان وأعتقد أنها إحدى أمنياتي أن أقف بجواره في عمل فني مرة أخرى ولي الشرف بالتأكيد«.
وردا على سؤال حول السبب الذي دفع يارا للغناء بأكثر من لهجة وهل السبب هو تحقيق الانتشار فقط ، وعن رأي الفنان ماجد المهندي أن يارا هي أفضل الفنانات العرب غناء بالخليجية »أعطاني الله قدرة الغناء بهذه اللهجات كلها وهذا ليس رأيي ولكن رأي مختصين ، وأعتقد أنني أجدت فيها كلها ، فاللهجة اللبنانية هي اللهجة الأم لي واللهجة المصرية هي أسهل اللهجات ، واللهجة الخليجية أنا أحب الغناء بها جدا ، ولو لم أحصل على دعم من المختصين بتشجيعهم لي وذكر أنني أجدت في الغناء بهذه اللهجات لما أكملت الطريق في الغناء بها ، وأعتقد أن الشاعر الخليجي لن يعطي كلماته إلا لمن يرى فيه صلاحية غناء هذه الكلمات وأتمنى أن تكون الأغاني التي غنيتها بهذه اللهجات قد وصلت بطريقة جيدة وصحيحة للجمهور ، والفنان ماجد المهندي فنان رائع وأنا أعتز به جدا وأحب أن أسمع أغانيه ، ورأيه شهادة مهمة لي جدا وأعتقد أن شهادتي دائما مجروحة فيه ولكني أؤكد أنه فنان رائع ولديه إحساس جميل«.
وعن دعم الاعلام اللبناني لها لكي تكون قوة موازية لقوة شيرين في مصر في ظل غياب الاصوات القوية في لبنان هذه الفترة قالت يارا اعتقد ان الصحافة اللبنانية تحبني جدا وتحترم الفن الذي اقدمه ولكني اقول ان الاهتمام بي عادي طالما لدى الفنان جديد فهو خامة جيدة تستخدمها الصحافة ولكن لو اني لا اعمل فكيف ستهتم بي الصحافة وتتابع اخباري وهو في الاصل لا يوجد اخبار ولا اعتقد ان احدا يحل مكان احد ولا يوجد اعلام في العالم يدفع بفنان الى الامام ليكون موازيا لفنان في بلد آخر وشيرين فنانة جميلة وكبيرة وأنا اكن لها كل احترام.
** مجلة الدستور **